أحد أهم شعراء العامية في مصر، واسم بارز في الفن والشعر العربي. لقب بـ «الفاجومي المصري» بسبب سجنة عدة مرات .ويترافق اسمه مع الملحن والمغن هو الشيخ إمام، حيث تتلازم أشعار احمد نجم مع غناء إمام، لتعبر عن روح الاحتجاج الجماهيري الذي بدأ بعد نكسة 1967م.
جوائز وتكريمات
..عام 2007 اختارته المجموعة العربية في صندوق مكافحة الفقر التابع للأمم المتحدة سفيراً للفقراء.
..عام 2013 فاز بجائزة الأمير كلاوس الهولندية وهي من أرقى الجوائز في العالم ولكن وافته المنية قبل استلامها ببضعة أيام.
..حصل على المركز الأول في استفتاء وكالة أنباء الشعر العربي.
..في 19 ديسمبر 2013 وبعد وفاته مُنِح وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى
حكايات أحمد فؤاد نجم، متعددة ومتلونة بين قصص الأعمال الفنية، ومشاكله مع السياسة، ربما بدأت حياته في التغير وأصبحت في إطار مُحدد، عندما ابتعد عن الحياة في الريف، وأصبح يعيش مع خاله في الزقازيق، ثم جعلته والدته يدخل «الملجأ»، وقالت له إنها مدرسة داخلي، حينها اجتمع فؤاد نجم بالفنان عبدالحليم حافظ، الذي كان يجاوره في النوم وأن الصدفة جمعته بالفنان عبدالحليم حافظ في الملجأ وكان «العندليب الأسمر» حينها يعزف على إحدى الآلات التي تُصدر صوتًا جميلًا، ولكن عبدالحليم حافظ غادر الملجأ قبل نجم بـ 30 يومًا.
الشباب.. الشيخ إمام
اسم أحمد فؤاد نجم لا يُذكر دون إلصاقه باسم الشيخ إمام، ولسوء حظهما لم يستمرا لأسباب سياسية جعلتهما يتفرقان للأبد ، حيث كانت مواقفهما السياسية متقاربة، ومن أشهر أعمالهما معًا: «أنا أتوب عن حبك أنا؟»، ثم «عشق الصبايا»، و«ساعة العصاري».
قالوا عنه :
قال عنه الشاعر الفرنسي لويس أراغون: إن فيه قوة تسقط الأسوار.
أسماه الدكتور علي الراعي الشاعر البندقية.
كما سماه الرئيس أنور السادات الشاعر البذيء.
(كلب الست).. حكاية قصيدة أفسدت علاقة فؤاد نجم وأم كلثوم
جرأة أحمد فؤاد نجم، لم تمنعه من التعليق على واقعة لم تخصه هو شخصيًا، والحكاية بدأت مع شاب يمشي في شارع خلف «فيلا» أم كلثوم، وفجأة خرج عليه «كلب» أم كلثوم وعض الشاب، وعندما أراد الشاب تحرير محضرًا، أصدرت النيابة قرار إعفاء لـ أم كلثوم وكلبها، بسبب الخدمات التي أدتها الست للدولة، وما استفز الشاعر عندما قال الطالب في إحدى الصُحف: «أنا سعيد إن عضني كلب أم كلثوم»، حينها خرج فؤاد نجم بقصيدة تنتقد الموقف، وعندما سمعتها أم كلثوم قالت: «أنا هخرب بيته وهشرده وردوا عليها قالولها دا ملوش بيت وهو مشرد جاهز.
من أشهر التترات التي كتبها أحمد فؤاد نجم،
تتر مسلسل «حضرة المُتهم أبي»، الذي يجعل المُستمع يرغب في البكاء،
تتر مسلسل زيزينيا مسلسل يحمل اسم «عمار يا إسكندرية»، التي غناها محمد الحلو،.
تتر مسلسل أنا وأنت وبابا في المشمش . التي كتبها فؤاد نجم أيضًا، كان تتر مميزا
تر مسلسل ادم من التترات الحديثة لـ أحمد فؤاد نجم، كان مسلسل «آدام»