كيف تعرف أنك مصاب بالسكري

أعراض مرض السكري

يمكن أن تظهر أعراض مرض السكري تدريجيًا أو فجأة. قد لا تظهر أي أعراض على بعض الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2، خاصةً في المراحل المبكرة.

فيما يلي بعض أعراض مرض السكري:

زيادة العطش العطش الشديد من أعراض مرض السكري
كثرة التبول من أعراض مرض السكري
فقدان الوزن غير المبرر من أعراض مرض السكري
التعب والإرهاق من أعراض مرض السكري
تشوش الرؤية من أعراض مرض السكري
تقرحات في الجلد التي لا تلتئم بسهولة . ,
عدوى متكررة في المسالك البولية أو المهبلالعدوى المتكررة من أعراض مرض السكري
خدر أو تنميل في اليدين أو القدمين خدر أو تنميل في اليدين أو القدمين من أعراض مرض السكري

اختبارات مرض السكري

يمكن تشخيص مرض السكري من خلال اختبارات الدم. تشمل هذه الاختبارات:

اختبار سكر الدم العشوائي: يتم إجراء هذا الاختبار بعد صيام لمدة 8-12 ساعة. إذا كان مستوى السكر في الدم 126 مجم/ديسل أو أعلى، فقد يكون لديك مرض السكري.اختبار سكر الدم العشوائي
اختبار تحمل الجلوكوز الفموي (OGTT): يتم إجراء هذا الاختبار بعد صيام لمدة 8-12 ساعة. يتم إعطاء المريض شرابًا يحتوي على 75 جرامًا من الجلوكوز، ثم يتم قياس مستوى السكر في الدم بعد ساعة واحدة واثنتين وثلاث ساعات. إذا كان مستوى السكر في الدم 200 مجم/ديسل أو أعلى بعد ساعة واحدة، أو 180 مجم/ديسل أو أعلى بعد ساعتين، أو 150 مجم/ديسل أو أعلى بعد ثلاث ساعات، فقد يكون لديك مرض السكرياختبار تحمل الجلوكوز الفموي (OGTT)
اختبار HbA1c: يقيس هذا الاختبار متوسط مستوى السكر في الدم على مدار ثلاثة أشهر. إذا كان مستوى HbA1c 6.5٪ أو أعلى، فقد يكون لديك مرض السكري. اختبار HbA1c

مضاعفات مرض السكري

إذا لم يتم علاج مرض السكري، فقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، بما في ذلك:

أمراض القلب والأوعية الدموية: يمكن أن يؤدي مرض السكري إلى تصلب الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
أمراض الكلى: يمكن أن يؤدي مرض السكري إلى تلف الكلى، مما قد يؤدي إلى الفشل الكلوي.
أمراض العيون: يمكن أن يؤدي مرض السكري إلى تلف العينين، مما قد يؤدي إلى العمى.
مشاكل الأعصاب: يمكن أن يؤدي مرض السكري إلى تلف الأعصاب، مما قد يؤدي إلى التنميل والألم والخدر.
مشاكل الجلد: يمكن أن يؤدي مرض السكري إلى مشاكل الجلد، مثل التقرحات والعدوى.

الوقاية من مرض السكري

لا يوجد علاج لمرض السكري، ولكن يمكن الوقاية منه أو تأجيله من خلال إجراء تغييرات في نمط الحياة، مثل: